📘 معلومات عن الرواية
-
📖 العنوان: في قلبي أنثى عبرية
-
✍️ المؤلف: خولة حمدي
-
📆 سنة النشر: 2012
-
📄 عدد الصفحات: 384 صفحة تقريبًا
-
🏷️ التصنيف: رواية – دراما – دينية – إنسانية
-
🏆 الجوائز: لا توجد جوائز رسمية، لكنها من أكثر الروايات العربية مبيعًا وانتشارًا
-
⭐ تقييم جودريدز: 4.1 من 5
-
⭐ تقييم أمازون: 4.4 من 5
✍️ نبذة عن الرواية
رواية مستوحاة من قصة حقيقية، تسرد حكاية فتاة يهودية لبنانية تُدعى ريما تعيش في حيّ يهودي في الجنوب اللبناني، تحت كنف رجل مسلم بعد وفاة والديها، ثم تتقاطع قصتها مع فتاة تونسية مسلمة تُدعى ندى، تعيش في كنف عائلة يهودية، فتتبدل الأدوار والمعتقدات.
الرواية ترصد صراعات العقيدة، والحب، والحرب، والهوية، في أجواء تجمع بين الإنسانية والدين والحب والتضحية.
💡 أبرز المواضيع والأفكار
-
التعايش الديني: كيف يعيش المسلم واليهودي جنبًا إلى جنب رغم التوترات الدينية والسياسية.
-
الهُوية: هل تُحددنا العقيدة، أم الاختيار، أم المجتمع؟
-
التحوّل العقائدي: انتقال ندى من الديانة اليهودية إلى الإسلام عبر تجربة وجدانية وعقلية.
-
الحرب والمقاومة: تأثير الاحتلال الإسرائيلي في جنوب لبنان، وانعكاسه على حياة الناس.
-
الإيمان والعقل: بين الحيرة واليقين، والشك والتسليم، ترصد الرواية كيف تتشكّل القناعات.
💬 اقتباسات مميزة
-
"قلبي لم يعد يحتمل هذا الصراع بيني وبين نفسي... أحتاج نورًا يقودني."
-
"عندما تنفجر القناعات، لا يبقى سوى الصدق... والصدق يُرشد إلى الطريق."
-
"ليست الأديان هي من تفرّق، بل النفوس التي لم تفهمها."
📊 التقييم التحليلي
✅ عناصر مميزة:
-
حبكة قوية مشحونة بالتوتر العاطفي والديني.
-
تسلسل منطقي في التحوّل الداخلي للشخصيات.
-
أسلوب سردي مؤثر يمزج بين الوقائع والخيال.
❌ ملاحظات نقدية:
-
بعض الشخصيات مثالية أكثر من اللازم.
-
الأسلوب الخطابي في الحوار قد يضعف الواقعية أحيانًا.
-
الرومانسية جاءت بشكل محتشم ولكنها كانت أكثر تركيزًا من الجانب السياسي.
🌟 ماذا قالوا عن الرواية؟
📈 الآراء الإيجابية:
-
"رواية تمس القلب وتُهذّب العقل."
-
"أكثر من قصة دينية... هي رحلة بحث عن النور."
-
"أشعرتني بالاعتزاز بديني دون أن تحتقر غيره."
📉 الآراء السلبية:
-
"الأسلوب وعظي أكثر من كونه أدبيًا."
-
"النهاية متوقعة ولم تكن قوية دراميًا."
-
"التكرار في بعض المواضع أضعف إيقاع الرواية."
🎬 كواليس الرواية
كتبتها خولة حمدي بعد لقائها الحقيقي بفتاة لبنانية يهودية كانت قصتها ملهمة، وأضافت عليها عناصر خيالية لتُخرج الرواية في هذا القالب المشوّق.
الرواية أثارت جدلًا إيجابيًا واسعًا واعتُمدت في مناهج قراءة شبابية بالجامعات والمراكز الثقافية.
👤 نبذة عن المؤلفة
خولة حمدي: كاتبة وأستاذة جامعية تونسية، أستاذة جامعية في فرنسا ومتخصصة في الهندسة.
عرفت برواياتها ذات الطابع الإسلامي والإنساني، مثل: "غربة الياسمين" و"أن تبقى".
📌 التقييم والانطباع الشخصي
تقييمي: 4.1 من 5
رواية إنسانية عميقة، تُثير أسئلة حقيقية داخل النفس.
تُعالج موضوع الهداية والتحوّل بإقناع وهدوء، وتكسر الصور النمطية عن العلاقة بين المسلم والآخر المختلف.
مناسبة لكل قارئ يبحث عن رواية تهذّب الروح وتُثير الفكر.